| Author | Message | ||
     Ivan Alexander Username: Humancafe Registered: 12-2017 |
What if “war” was ‘abolished’?  Half a century ago there was a hopeful poster: ‘What if they gave a war and nobody came?’ Of course, there had been wars after, same as before. But later wars were mostly on a different scale, smaller than the mega mobilizations of world wars. The idea of outlawing war had been tried some hundred years ago, first with the League of Nations, then with a multilateral agreement amongst world signatories to renounce war between nations (1928 Paris Peace Pact). Neither agreement had a lasting effect: viz., WW II, Korean UN-conflict war, Vietnam war of Red-containment, post 9/11 wars against Islamic Jihads, Arab nations wars against Israel, various sectarian wars in Africa, Russia, and of course there is Iran. But overall the idea of mass mobilizations of armies and navies against those of other nations, as history had from ancient times, seems to have been re-channeled into localized conflicts, more like punitive expeditions to resolve conflicts unresolvable by lawful means or arbitration. Wars had been fought all through human history. But what if we abandoned the use of the word “war” altogether? What if we dropped it entirely from our lexicon? If we do not honor the war intent by not citing it, does it not emasculate the term itself, something like current convention of tactfully not using the word “Islam” with regards to world terrorism? Do not honor their religious justifications, do not mention their religion or give voice to their claims, and they are isolating themselves in their acts of terror against humanity. Then we proceed with clear focus of what they are doing, coercing and killing or enslaving, and that is the focus of what needs to be addressed, not their ill begotten religious motivations. Then they have no voice, and the fight is purely mechanical to eliminate their severely anti-social threat. So be it with war, that we do not empower it with acknowledgment of the evil it is. Think of what true justification can there be for killing masses of human beings? It is staggeringly horrific that we had done so. Is it not better to excise the problem with surgical focus on what needs to be eliminated to safeguard our human rights and freedoms, to be free from coercions and allowed to pursue our lives in peace? Who is to dictate to us what that peace is other than free human beings who desire to live it lawfully in agreement? There is the problem, that any group or nation that seeks to violate that peace should be isolated and brought to answer, be subject to expeditions to stop their coercions, and brought to fully respect the lives of others. Not in war, but in a concerted effort using force, to bear down on the illegal and injurious activities of perpetrators whose crimes are to be stopped. So in abolishing the very term of “war” strips it of any glamor, and reduces the term to a lamentable historic event, when people killed one another on a mass scale; and instead we bring into focus the coercive deed itself, and what needs to be stopped by operations of force if necessary. This is to not empower ‘war’, but to bracket it into a proper perspective for a newly evolved consciousness of humanity. In effect, you stop it before it starts, close off its appeal, and in a more conscious world where we are all connected, send out the mind waves of its undesirability. We do not want war, and we do not empower it with words, but stop it at its inception, with force if necessary. We honor those brave men and women who defended our freedoms by abolishing war in word and deed. That truly is a new world order, where the word itself is dropped from our vocabulary, and its ripple effect spreads throughout the planet. The focus now is not on combat, nor on the mythologies and legends of our heroes, though we honor our fallen, but instead on stopping it immediately when those crimes against humanity resurface. Technologies have changed the playing field, and vast armies on the move are no longer the modus operandi of any military expeditions: nations do not fight nations. But neither do ideologies clash armies together, nor vile acts of terror incitement to kill others marshal any responses but those to stop and punish the perpetrators who cause them. Think like when we stopped ‘slavery’, it no longer was acceptable as a term, so be it with war, that it is no longer acceptable. And that will give peace a chance. IDA (Discussion)- Discuss | ||
| Ivan Alexander Username: Humancafe Registered: 12-2017 |
ماذا لو "ألغيت" الحرب؟  قبل نصف قرن كان هناك ملصق متفائل: "ماذا لو أعطوا حربا ولم يأت أحد؟ بالطبع كانت هناك حروب بعد نفس كما كان من قبل. لكن الحروب اللاحقة كانت في الغالب على نطاق مختلف ، أصغر من التعبئة الضخمة للحروب العالمية. كانت فكرة حظر الحرب قد جربت منذ حوالي مائة عام ، أولا مع عصبة الأمم ، ثم باتفاق متعدد الأطراف بين الموقعين على العالم لنبذ الحرب بين الأمم (ميثاق باريس للسلام 1928). لم يكن لأي اتفاق تأثير دائم: بمعنى.، الحرب العالمية الثانية ، حرب الأمم المتحدة الكورية ، حرب فيتنام للاحتواء الأحمر ، حروب ما بعد 9/11 ضد الجهاديين الإسلاميين ، حروب الدول العربية ضد إسرائيل ، الحروب الطائفية المختلفة في أفريقيا وروسيا ، وبالطبع هناك إيران. ولكن عموما فكرة التعبئة الجماعية للجيوش والقوات البحرية ضد تلك الدول الأخرى, كما كان التاريخ من العصور القديمة, يبدو أنه تم إعادة توجيهها إلى صراعات محلية, أشبه البعثات العقابية لحل النزاعات دون حل بالوسائل القانونية أو التحكيم. لقد خاضت الحروب طوال تاريخ البشرية. ولكن ماذا لو تخلينا عن استخدام كلمة "حرب" تماما؟ ماذا لو أسقطناه بالكامل من معجمنا ؟ إذا لم نكرم نية الحرب بعدم الاستشهاد بها ، فهل لا تضعف المصطلح نفسه ، شيء مثل الاتفاقية الحالية بعدم استخدام كلمة "الإسلام" بلباقة فيما يتعلق بالإرهاب العالمي ؟ لا تحترم تبريراتهم الدينية ، ولا تذكر دينهم أو تعطي صوتا لمطالبهم ، وهم يعزلون أنفسهم في أعمالهم الإرهابية ضد الإنسانية. ثم نمضي في التركيز الواضح على ما يفعلونه ، والإكراه والقتل أو الاستعباد ، وهذا هو محور ما يجب معالجته ، وليس دوافعهم الدينية السيئة. ثم ليس لديهم صوت ، والقتال ميكانيكي بحت للقضاء على تهديدهم المعادي للمجتمع بشدة. فليكن ذلك مع الحرب ، وأننا لا تمكين ذلك مع الاعتراف الشر هو عليه. فكر في أي مبرر حقيقي يمكن أن يكون هناك لقتل الجماهير من البشر؟ ومن المروع بشكل مذهل أننا قد فعلنا ذلك. أليس من الأفضل استئصال المشكلة مع التركيز الجراحي على ما يجب القضاء عليه لحماية حقوق الإنسان والحريات ، والتحرر من الإكراه والسماح بمتابعة حياتنا في سلام ؟ من الذي يملي علينا ما هو هذا السلام غير البشر الأحرار الذين يرغبون في العيش فيه بشكل قانوني في اتفاق؟ هناك مشكلة ، أن أي مجموعة أو أمة تسعى إلى انتهاك هذا السلام يجب أن تكون معزولة وأن تجيب عليها ، وأن تخضع لحملات لوقف إجبارها ، وأن تحترم حياة الآخرين احتراما كاملا. ليس في الحرب ، ولكن في جهد متضافر باستخدام القوة ، للحد من الأنشطة غير القانونية والضارة للجناة الذين يتعين وقف جرائمهم. لذلك في إلغاء مصطلح "الحرب" ذاته يجرده من أي بريق, ويقلل من المصطلح إلى حدث تاريخي مؤسف, عندما قتل الناس بعضهم البعض على نطاق واسع; وبدلا من ذلك ، نركز الفعل القسري نفسه, وما يجب إيقافه بعمليات القوة إذا لزم الأمر. هذا هو عدم تمكين "الحرب" ، ولكن لقوسها في منظور مناسب لوعي الإنسانية المتطور حديثا. في الواقع ، يمكنك إيقافه قبل أن يبدأ ، وإغلاق جاذبيته،وفي عالم أكثر وعيا حيث نحن جميعا على اتصال ، وإرسال موجات العقل من غير المرغوب فيها. نحن لا نريد الحرب ، ونحن لا نمكنها بالكلمات ، ولكن نوقفها عند إنشائها ، بالقوة إذا لزم الأمر. نحن نكرم أولئك الرجال والنساء الشجعان الذين دافعوا عن حرياتنا بإلغاء الحرب في القول والفعل. هذا هو حقا نظام عالمي جديد ، حيث يتم إسقاط الكلمة نفسها من مفرداتنا ، وينتشر تأثيرها المتموج في جميع أنحاء الكوكب. التركيز الآن ليس على القتال ، ولا على أساطير وأساطير أبطالنا ، على الرغم من أننا نكرم سقطنا ، ولكن بدلا من ذلك على وقفها على الفور عندما تعود تلك الجرائم ضد الإنسانية إلى الظهور. لقد غيرت التقنيات ساحة اللعب ، ولم تعد الجيوش الضخمة التي تتحرك هي طريقة عمل أي بعثات عسكرية: فالدول لا تقاتل الدول. ولكن لا تصطدم الأيديولوجي 575;ت بالجيوش معا ، ولا تحرض أعمال الإرهاب الخسيسة على قتل الآخرين على أي ردود ، ولكن تلك التي توقف ومعاقبة الجناة الذين يسببونها. فكر كما لو أننا عندما أوقفنا "العبودية" ، لم يعد مقبولا كمصطلح ، فليكن مع الحرب ، لم يعد مقبولا. وهذا سيعطي السلام فرصة. IDA (مناقشة) 1. هل يمكن إسقاط كلمة من مفرداتنا محوها من الوعي العام ؟ 2. هل يمكن أن يؤدي التأثير المتموج على الوعي البشري إلى تغيير إدراكنا الجماعي ، كما حدث عندما لم تعد "العبودية" أو "أكل لحوم البشر" مقبولة ، على الرغم من أنها كانت ذات يوم عالمية ، وفي بعض الحالات لا تزال موجودة ؟ 3. إذا تم تجريد الحرب من مجدها المزعوم ، فهل سيظل الرجال والنساء يختارون الانضمام إلى الرتب ، وربما يفعلون بالضبط ما هو مطلوب لوقف الحرب: لوقف الإكراه والجرائم ضد الإنسانية؟ 4. إذا قمنا بإعادة توجيه مواردنا العسكرية الهائلة إلى الردع التكنولوجي والاستراتيج 610; ، بدقة أفضل في القضاء على الإكراه المدني والعسكري ، فهل سنكون أفضل حالا اجتماعيا واقتصاديا في المستقبل؟ 5. ماذا سيقول المؤرخون المستقبليون عن القرون الماضية حيث كانت الحرب متوطنة؟ كيف سيتم تذكرنا ؟ |